كتاب يركز فيه د. جاسم سلطان على أهمية إدراك وفهم الأحداث التاريخية وتفسيرها ليس فقط كتراكمات زمنية، بل كأساس لصناعة وعي استراتيجي قادر على توجيه الحاضر والمستقبل. يناقش المؤلف كيف تؤثر النظرة للتاريخ في بناء الهويات وصناعة القرار، ويحاول إرساء منهج لفهم التاريخ بصورة متوازنة وعملية تخدم المشاريع النهضوية والحضارية.