Close
(0) كتب
لا يوجد منتجات فى سلة التسوق
كل الأقسام
    Filters
    إعدادت
    بحث
    دار النشر: دار الفيحاء

    تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي

    ₺1.714,00
    ₺1.905,00
    تأليف الإمام الحافظ محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري
    التوفر: 2 متوفر
    شحن مجاني
    تاريخ التوصيل: 1-2 يوم

    ورق شامواه

    لونان

    عدد المجلدات:  11

    عدد الصفحات: 3956

    يختص الكتاب في شرح جامع الترمذي أو سنن الترمذي أحد الكتب الصحاح الستة..
    اتبع المباركفوري في كتابة تحفة الأحوذي المنهج التالي:
    1- عدم تقيده بأحد المذاهب الفقهية دون غيره.
    2- كان شرحه للأحاديث في المجلدات الـ 3 الأولى (من أصل 10 مجلدات) طويلًا مفصلًا، لكن بعد ذلك اتبع الاختصار في ذلك الشرح.
    3- العناية والاهتمام بكتابة تراجم الرواة. فكان ينقل تراجمهم حرفيًا كما جاءت في كتب المصنفين أو يقوم بتعديلات يسيرة ليختصر أو يوضح. وقد يحيل الترجمة إلى المصدر الذي أتى بها منه، وقد لا يفعل ذلك في بعض الأحيان. ومن أهم ما نقل منه كتاب "تقريب التهذيب" لابن حجر العسقلاني، و"خلاصة تذهيب تهذيب الكمال" لصفي الدين الخزرجي.
    4- تخريج أحاديث جامع الترمذي باقتصاره فقط على ما في الكتب الستة.
    5- الاهتمام ببيان وتوضيح غريب الألفاظ. واستدل على تلك المعاني بآياتٍ من القرآن الكريم، والروايات الموضحة لها، وكذلك الشعر وغير ذلك. ومن ذلك تفسيره لـ "وتقنع يديك" في باب "ما جاء في التخشع في الصلاة" فقال: (من إقناع اليدين رفعهما في الدعاء، ومنه قوله تعالى "مقنعي رؤوسهم").
    6- توضيح الإشكالات المتعلقة بسند الأحاديث والمتن.
    7- كان الترمذي في بعض المواضع يذكر اختلاف أهل العلم في مسألة ما دون أن يرجح أحد الأقوال على غيره، فقام المباركفوري بالترجيح.
    8- أنهى كتابه بشرحٍ لكتاب "العلل" للترمذي، وسماه "شفاء الغلل في كتاب العلل".
    يمكنك كتابة التقييم الخاص بك هنا
    *
    *
    • سىء
    • ممتاز
    *
    *
    *

    ورق شامواه

    لونان

    عدد المجلدات:  11

    عدد الصفحات: 3956

    يختص الكتاب في شرح جامع الترمذي أو سنن الترمذي أحد الكتب الصحاح الستة..
    اتبع المباركفوري في كتابة تحفة الأحوذي المنهج التالي:
    1- عدم تقيده بأحد المذاهب الفقهية دون غيره.
    2- كان شرحه للأحاديث في المجلدات الـ 3 الأولى (من أصل 10 مجلدات) طويلًا مفصلًا، لكن بعد ذلك اتبع الاختصار في ذلك الشرح.
    3- العناية والاهتمام بكتابة تراجم الرواة. فكان ينقل تراجمهم حرفيًا كما جاءت في كتب المصنفين أو يقوم بتعديلات يسيرة ليختصر أو يوضح. وقد يحيل الترجمة إلى المصدر الذي أتى بها منه، وقد لا يفعل ذلك في بعض الأحيان. ومن أهم ما نقل منه كتاب "تقريب التهذيب" لابن حجر العسقلاني، و"خلاصة تذهيب تهذيب الكمال" لصفي الدين الخزرجي.
    4- تخريج أحاديث جامع الترمذي باقتصاره فقط على ما في الكتب الستة.
    5- الاهتمام ببيان وتوضيح غريب الألفاظ. واستدل على تلك المعاني بآياتٍ من القرآن الكريم، والروايات الموضحة لها، وكذلك الشعر وغير ذلك. ومن ذلك تفسيره لـ "وتقنع يديك" في باب "ما جاء في التخشع في الصلاة" فقال: (من إقناع اليدين رفعهما في الدعاء، ومنه قوله تعالى "مقنعي رؤوسهم").
    6- توضيح الإشكالات المتعلقة بسند الأحاديث والمتن.
    7- كان الترمذي في بعض المواضع يذكر اختلاف أهل العلم في مسألة ما دون أن يرجح أحد الأقوال على غيره، فقام المباركفوري بالترجيح.
    8- أنهى كتابه بشرحٍ لكتاب "العلل" للترمذي، وسماه "شفاء الغلل في كتاب العلل".
    علامات الكتاب